[center]لقد اخترعت هده الوسيلة من طرف المدرب طيرو سنة 1826 م في مدرسة لا مارتنيار بمدينة ليون الفرنسية
ان اهمية مراقبة ما حصل عليه الطفل لا يحتاج الى التاكيد . انها فرصة تسمخ له بان يدقق ما يعرفه وان يعرضه و يستخدمه و الاستعمال المتكرر. يثبت هدا التحصيل و يرسخه في الداكرة
و من بين هده الطرق للمراقبة يحتل التمرين الكتابي و السؤال الشفوي المكانة الاولى فبترك التمرين الكتابي الاثر القوي ويمكننا ان نطلب من التلاميد جهدا في العرض و في التصحيح و ها يفيد جدا و السؤال الشفوى يدرب التلميد على التعبير الفصيح السليم الدى نحتاجه وهدا لا يكون الى قى المدرسة
ان طريقة لامارتنيار اجدى نفعا فهى تمكن بواسطة الطبشور واللوحة وفى اسرع وقت ممكن من مراقبة ماحصل عليه التلميد من معاومات
ان وسيلة لامارتنيار هي طريقة معروفة و عير مستغملة بقواعدها الصخيخة السليمة ولكي نضبط قواعدها يجب ان نفكر فى الهدف الدي يرمى اليه المعلم
مراقبة الية لمعلومات جمبع التلاميد
وهي تعتمد غلى المراقبة- السرعة- المنافسة - و ضنط النتائج
ا-الايغض المعلم عن اى غش و ان يطلع على المعلومات الشخصية لكل تلميد.
ب-يرغب كل تلميد في بدل اقصى جهده . ونشجعه ان يبين لنا ما يعرفه فهو مبال باجابةصحيحة او خاطءة لدا بغد المراقبة يجب ان يجازى على العمل بمدح و شكر
ج- و بهده المراقبة يتاكد مما تحصل عليه التلاميد و تمكنه من ضبط نتائج درسه و تحديد مدقق لنسبة نجاحه ويبنى طريقة للمعالجة
طريقة استعمال وسيلة لامارتنيار
-1- تحضير اللوحة و الطبشور'( عند سماع الاشارة )
-2 عند سماع( الاشارة المتفق عليها) مسك اللوحة في وضعية تساعده على الكتابة اللوحة في يد و طبشور في اليد الاخرى مرفوعة و النظرفي المنضدة للنركيز
-3- الاستماع للسؤال المختصر و الهادف المكرر مرتين او 3 ( رياضيات. لغة. تاريخ. جغرافيا.......كل المواد)
-4- الاجابة المختصرة عند سماع ( الاشارة التفق غليها) برفع اللوحة بطريقة لامارتنيار مرفوعة فوق العينين تجعله يشاهد المعلم الموجود في مكان يمكن مشاهدته من طرف التلاميد و هو يراقب كل اليلاميد من نفس المكان و المرفقين عل الطاولة
-5-مراقية سريعة من طرف المعلم من مكانه
-6- تقديم اللاجابة الصحيحة غلى السبورة او من طرف احد التلاميد
-7- كل تلميد اجابته صحيحة يبقى على لوحته مرفوعة دفعا للغش
-8- الفوج الاخر يقوم بتصحيح الخطاء مراقبة
-9 وضع الالواح عند سماع الاشارة
-10-الانطلاق للسؤال الثانى
اتمنى ان اكون قد وفقت فى هدا للنقاش نظرا لاهمية هده الطريقة